فندق صغير صينى من القرون الوسطى
عارضة شقراء باللذ جسم يجعل اي رجل يشتهيها و ما يزيدها جمالا هو شقاوتها في السكس .. يبدأ الفيديو بها و هي تتمشى عارية الى شقة حبيبها الذي كان ينتظرها و حاهز لها اقربت له حتى اصبحت في حضنه و بدأ يقبلان بعضهما قبلة ملتهبة مص لحس و عض و السنتهم ترراقص على بعض يديها نزلت و امسكها من مؤخرتها و بدأ يعصرهما و زبه كان منتصب على بطنها الممشوق و ديها كان ملتفة حول عنقه و تجذبه من شعره ثم بدأت تدفعه حتى تمدد على السرير و كانت يبتسم لها بلعوبة و لاكنها اسكتته عنما جلست على فمه بكسها المحلوق الوردي المعسل اخرج لسانها و بدأ يلعق و مصمصة الشفرتين و هي كانت تركب فمها و تدعكه على شفتيه و لسانه الذي يدخل لحتى داخل ثقبتها الممحونة بدأ دعكه و يحرك اصابعه على شفراتها حتى احس باصابعه تتبلل من مائها و اصبحت تغنج بعدها ادخل اصبعه الاوسط في ثقبتها و بدأ ينيكها به و عندما جعلها تنزل ذهبت الى زبه الذي كان يقفز من قوة نبضه من المحنة ادخلته الى فمه و لحسته بلهفة كان صوت مصها له و لحسها مهيج و يجعله يغنج و يتأوه باسمها و بعد دقائق كانت هي على ظهرها و هو فارق رجليها ثم ادخل نفسه في ثقبتها و اعطاها اقوى و اسخن نيك حتى بدأت تلهث و بزازها تقفز ااه اه اه اه اه اه بعدها جلس على كرسي و اجلسها فوق زبه و ادخله الى طيزها بدأ تجلس عليه و هو يساعدها في تحريك مؤخرتها و يسمع صراخها ااااي اااه حبيبي اوه نيكني ااااه بعدها جلست على ركبيتها امامه و ادخلته زبه الى فمه بقيت ترضعه حتى بللته و رجعها على ظهرها و رجليها مفتوحتان على الاخر و ثقبتها المنيكوة امامه زبه وجد طريقه من جديد الى كسها و حواها هذه المرة كانت يقترب مع كل دخلة حتى شعر بخصيتيه تتجمع و اخرجه بسرعة ليفرغ على بطنها .